نموذج الإجابة وسلّم التّنقيط
أـ البناء الفكريّ
ب ـ البناء اللّغويّ:
ج ـ التّقويم النّقديّ
1- تلخيص مضمون النّص: يراعي المترشّح تقنيات التلخيص مثل:
ـ حجم التلخيص ـ الدّلالة على المضمون ـ سلامة اللّغة.
2- مصدر إلهام الشاعر هم أبناء وطنه كما ورد في قوله:
فلولاكم لم أكن بخطيب و لا الشاعر الساحر المبدع
3- النزعة التأمّلية للشاعر:
تظهر النّزعة التأمّلية بجلاء من خلال الأبيات 1،2، 3 و4.
(يكتفي المترشّح بمثالين فقط).
4- تنتمي القصيدة إلى الشّعر التأمليّ الّذي يمعن التّفكير في مظاهر الكون، و شؤون الحياة، بحثا عن الحقيقة و أسرار الوجود.
نمط القصيدة سرديّ (يذكر المترشّح بعض خصائص النّمط السرديّ من خلال النّص).
5- مصدر المظاهر التي شبّه الشّاعر بها نفسه هي:الطبيعة باعتبار الشّاعر رومنسيا يستمدّ أدوات فنّه من خلال الطبيعة.
6- التجارب محكّ الرجال ولا شك أنّ الشاعر اعتصر أفكاره من الحياة العملية
القاسية التي كان يحياها بطموح وعزيمة ، أمّا الرحلة فقد جدّدت معرفته
بالبشر وأعطته معارف إنسانية استمد منها فلسفته في الحياة...
7- إن استدراج القارئ إلى معرفة متنامية غير جاهزة وتركه يكتشف الجواب عن طريق طرح الأسئلة أنجع من التقرير والإخبار.
1- يدلّ تكرار ضمير المتكلّم المفرد في النّص على طغيان الذاتيّة.(الخصائص التي تمثّل الرومنسيّة).
2- دلالة «لولا» في البيت 13.(حرف امتناع لوجود).
3- الفعل الناقص هو « يعي». تصريفه : عِ ـ عِي ـ عِياـ عُوا ـ عِينَ.
4- يرتبط الاستفهام بقلق صاحبه فهو من إنتاجه، يعيد طرحه على الآخر لأنّه
استفهام فطريّ يطرحه الإنسان تحديدا للموقع الذي يوجد فيه.
5- استعارة مكنيّة في قوله: « سيمشي عليها السكون» شبّه السّكون بالإنسان
الّذي يمشي وفي ذلك تشخيص للمعنويّ في صورة الماديّ المحسوس...
6- يتّضح ذلك في البيت الثاني عشر حيث عكس تواضع الشاعر ، وهذا التواضع يبرئ " الأنا " المتكرّرة في بداية القصيدة.
7- لأنْنَــا نحمل قفيسا عتننص ر
││0│0 ││0│ ││0│0 ││0│0 │
فعولن فعول فعولن فعولن فـ
لالي لفيلي لنلم تلأل ئبلمد فعيي ة
│0│0 ││0│0 ││0│ ││0│ ││0│0 ││0│ │
عولن فعولن فعول فعول فعولن فعول فـ
الاستنتاج: تفعيلات بحر المتقارب في قصيدة أبي ماضي جاءت متواترة كاملة.
أما في قصيدة محمود درويش جاءت التفعيلة الأخيرة غير تامة و تكملتها في السطر الموالي (فـ + عولن ) ( ر + ليْليْ).
نظير المعاني لنصّ أبي ماضي على الترتيب:
- و يا نفس بالخلد لا تطمعي.
- تولى الشباب و لم يرجع
تسمى هذه الظاهرة الأدبيّة التّناص.